هل رحلة “ريلكه” إلى تونس أشفته من “السّكتة الشعريّة”؟

هل رحلة “ريلكه” إلى تونس أشفته من “السّكتة الشعريّة”؟

النقاط الرئيسية

التاريخ19 نوفمبر 1910
المكانميناء مرسيليا الفرنسي
الوجهةإفريقيا ومصر
السيدة الممولةجيني اولتيرسدورف
تأثير الرحلةعلاج لروحه

رحلة راينر ماريا ريلكه إلى الشرق

في التاسع عشر من تشرين الثاني (19 نوفمبر 1910) غادر الشاعر راينر ماريا ريلكه النمساوي الأصل، الألماني اللغة، ميناء مرسيليا الفرنسي، متجهاً إلى شمال إفريقيا ومصر. كانت الرحلة تهدف إلى توسيع حياة ريلكه الروحية والإبداعية والفكرية.

رحلة ريلكه ممولة من قبل امرأة ثرية، هي السيدة جيني اولتيرسدورف، وتمت بمشاركة أصدقائه الأثرياء حسب طلب ريلكه. واعتبر ريلكه أن هذه الرحلة هامة جداً بالنسبة لحياته وأنها قد تكون علاجاً لروحه.

تأثير الرحلة على ريلكه

بالإضافة إلى الرحلة إلى الشرق، تلقى ريلكه نسخة مترجمة من كتاب ألف ليلة وليلة من زوجته كلارا. شدته هذه الأجواء الشرقية وأغوتها. رأى أنه بالسفر إلى الشرق يمكنه أن يعيد الحيوية إلى نفسه المضطربة وأن يستكشف الجمال والألغاز في الشرق.

نظراً لتأثير الشرق على ريلكه، قام بالكتابة إلى صديقه الروائي الفرنسي أندري جيد ليستفسر عن رأيه ويسأله عن نصيحته

اقرأ أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Pin It on Pinterest

Share This