النقاط الرئيسية
الموضوع | لوحة رسمت لأميرة ويلز البريطانية كيت ميدلتون |
الجدل | البورتريه الجديد وتساؤلات البريطانيين |
المجلة | مجلة تاتلر وغلافها لعدد يوليو 2024م |
الفنانة | هانا أوزور، من أصول زامبية |
الجدل حول اللوحة
أثارت لوحة رُسمت لأميرة ويلز البريطانية كيت ميدلتون، حالةً من الجدل الواسعة في بريطانيا، بعد مرور أسبوع من كشف قصر باكنغهام أول صورة رسمية لوالد زوجها الملك تشارلز الثالث، منذ تتويجه ملكاً لبريطانيا، وفجر لونها الأحمر العديد من التساؤلات من قبل البريطانيين ووسائل الإعلام.
تفاصيل البورتريه
- اللوحة جزء من سلسلة المجلة عن صور العائلة المالكة
- رسمتها الفنانة البريطانية هانا أوزور
التفاعل البريطاني
ولكن البورتريه أحدث جدلاً واسعاً وانقساماً في الآراء لدى الشعب البريطاني، فبينما أبدى القليل إعجابهم بالصورة، إلا أنهم أجمعوا على عدم تشابه بينها وبين الأميرة البريطانية، وشكك كثيرون في كون الصورة تعود لكيت، مشيرين إلى أنها لا تشبهها على الإطلاق، وما كانوا يعرفونها لولا الفستان الموجود في الصورة.
< Previous Page | Next Page > |
الأسئلة الشائعة
هل اللوحة تشبه الأميرة كيت ميدلتون؟
لا، كثيرون لم يروا تشابها بين اللوحة والأميرة الحقيقية.
من رسم اللوحة؟
رسمتها الفنانة البريطانية هانا أوزور.
ما هي ردود فعل البريطانيين؟
كانت ردود الفعل متنوعة، بعضهم أعجب بالصورة وبعضهم شكك في هويتها.