النقاط الرئيسية
| القوة التحويلية للحوار |
| تعزيز التسامح والوحدة |
| تحقيق جداول أعمال التنمية العالمية |
| بناء السلام والتعايش السلمي |
| تعزيز ثقافة الحوار ومبادئه |
منتدى الحوار العالمي في لشبونة
افتتح مركز الحوار العالمي (كايسيد) منتدى الحوار العالمي في لشبونة أمس (الأربعاء)؛ الذي سيستكشف القوة التحويلية للحوار في معالجة بعض التحديات الأكثر إلحاحاً في العالم، إذ يستمر المنتدى لمدة يومين، وشارك فيه 150 مشاركاً، من بينهم قيادات دينية ورؤساء دول حاليُّون وسابقون وقادة الأمم المتحدة وممثلو المجتمع المدني ووفود شبابية.
التعاون والتحديات العالمية
- تحقيق جداول أعمال التنمية العالمية يتطلب الإرادة السياسية والاستثمار المالي
- العمل الجماعي والشراكة أساس للتغيير والتحول في المجتمعات العالمية
دور الحوار في تعزيز السلام
- الحوار يبني شراكات متينة ويوحد الأصوات نحو تعزيز السلام والتضامن
- الحوار يحمي المجتمعات من التطرف والكراهية ويعزز قيم الاعتدال والتسامح
أهمية التواصل الدولي والحوار
- بناء الثقة وتعزيز التواصل والحوار أساسي في زمن الصراعات والاضطرابات العالمية
- اجتماع السياسيين والقادة الدينيين لتعزيز السلام والمساواة
الحوار كسلاح لبناء السلام
- ضرورة التعاون بين مختلف القوى لتحقيق الأهداف النبيلة وبناء السلام المرجو
- حاجة مستمرة لتعزيز ثقافة الحوار والتفاهم بين الشعوب والدول للحفاظ على السلام
الأسئلة الشائعة
ما هو الهدف من منتدى الحوار العالمي في لشبونة؟
الهدف من المنتدى هو استكشاف القوة التحويلية للحوار في معالجة التحديات العالمية.
ما دور التعاون والشراكة في تحقيق التنمية العالمية؟
التعاون والشراكة يسهمان في بناء السلام وتعزيز السلام المستدام على الصعيدين الداخلي والدولي.
كيف يمكن للحوار أن يحمي المجتمعات من التطرف والكراهية؟
عن طريق تعزيز قيم الاعتدال والتسامح وتوجيه الأفكار نحو بناء المجتمعات والعالم بشكل أفضل.
ما دور القادة الدينيين والسياسيين في تعزيز الحوار والسلام؟
يشغل القادة الدينيين والسياسيين دوراً حاسماً في تعزيز ثقافة الحوار وبناء جسور التواصل لتحقيق السلام والازدهار.