النقاط الرئيسية
النقطة | تفاصيل |
---|---|
١ | احتمالية سقوط حكومة الحرب في إسرائيل |
٢ | استقالة وزيرين في الحكومة بسبب عدم التوصل إلى اتفاق مع حركة حماس |
٣ | تعثر المفاوضات وضعف فرص التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى |
٤ | خلاف بين بنيامين نتنياهو وبيني غانتس وغادي آيزنكوت حول استعادة الأسرى الإسرائيليين |
رجحت قناة «كان» الإسرائيلية، أن يطيح عدم التوصل إلى اتفاق صفقة تبادل أسرى بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل بحكومة الحرب برئاسة بنيامين نتنياهو.
وكشفت القناة التابعة لهيئة البث الرسمية أن الوزيرين في مجلس الحرب بيني غانتس وغادي آيزنكوت من تكتل «معسكر الدولة» سيستقيلان من حكومة الطوارئ، ما سيؤدي إلى انهيارها في حال عدم التوصل قريبا إلى اتفاق لتبادل الأسرى مع حركة حماس. وأفادت بأن معظم أعضاء الائتلاف الحكومي يرون أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود، وأن الفرص ضئيلة للتوصل إلى صفقة قريبا.
وذكرت القناة الإسرائيلية أن اجتماع مجلس الحرب الذي تناول مسألة تبادل الأسرى (الأربعاء) الماضي، أعطى انطباعا بأن فرصة التوصل إلى اتفاق ضئيلة للغاية.
يذكر أنه خلال الأشهر القليلة الماضية، دخل بيني غانتس وغادي آيزنكوت في خلاف واضح مع نتنياهو، خصوصا في ما يتعلق باستعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
وشارك غانتس مرارا في المظاهرات التي تطالب بإبرام صفقة لاستعادة الأسرى، وأفادت تقارير سابقة بأن نتنياهو استبعده من المفاوضات بهذا الشأن، كما أن آيزنكوت يؤيد التوصل لصفقة تبادل مع حركة حماس وكان مع تأجيل اجتياح رفح.
وقبل أيام، شن كل من آيزنكوت، وهو قائد سابق لأركان الجيش الإسرائيلي، وزعيم المعارضة يائير لبيد هجوما حادا على حكومة نتنياهو اليمينية، معتبرين أن إسرائيل تتعرض للابتزاز وأصبحت رهينة بيد «مجانين غير مسؤولين»، على حد قولهما.
الأسئلة الشائعة
س1: ما هو السبب المحتمل لسقوط حكومة الحرب في إسرائيل؟
إجابة: عدم التوصل إلى اتفاق صفقة تبادل أسرى بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل.
س2: من الوزراء الذين سيستقيلون في حكومة الطوارئ؟
إجابة: بيني غانتس وغادي آيزنكوت من تكتل «معسكر الدولة».
س3: ما هي تقديرات الأعضاء في الائتلاف الحكومي بشأن التوصل إلى صفقة قريبا؟
إجابة: الفرص ضئيلة والمفاوضات وصلت إلى طريق مسدود.
س4: ما هي الخلافات القائمة بين بيني غانتس وغادي آيزنكوت ونتنياهو؟
إجابة: استعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة.