رنين الأوتار الخفيفة: خطوات نحو الإبداع

النقاط الرئيسية

دوارٌ أنثوي

تخشى إذا انتبهت **ترقّ**، وتنثني خجلاً، ويبرزها **دوارٌ أنثويٌّ**، **لا تُفسّرهُ** لفَرط غيابهِ. **تبّاً لسطوتهِ** على أشواقها، تسعى إليه وتستعيد به **القصائد حلوةً**. تعبت تدلّلهُ وتُغلق بابها عن بابهِ، أغرى بها وتهيّأت نشوى على أهدابهِ!

مجاز

أنا **امرأةٌ** تحتفي بالقصائدِ، تصفو على **ضبط إيقاعها**. أشتاق إلى أن أغيب سدى، **لا تعود إلى البئر** مزهوة بالكلام المجازيّ. أقرأ **رؤيا** وأتنكر لعلاقة الكنايات، **مخطوفة** من غياب يلطف بي في الطريق. **القصيدة لذة نفسي**، وبي ما تقول الأصابع للريح، **وبي لفتة الأقحوان** إلى نبعه المستبدّ، وبي **كبريائي** التي لا تموت!

خاصرة

لم تعرف الريح القديمة **ناري**، فأنا أنا كالصبح **طيبةٌ** وسيدة الهوى العذريّ في روحي. وآخر ما تبقّى في الجِرارِ، لم ألتفت كان **الفضاء الرحب خاصرتي**، ولم أعلق بحادثة انتظارِ. وأنا أنا.. **فصلٌ كثيفٌ في كتاب الضوء**، طازجةٌ وبي **لغة الدوار**.

شجن

أدنو إليَّ ولا أُفيقُ، أدنو ولا أحدٌ سوايَ يحاول **الخطو العصيَّ**. يغيب بي هذا الطريقُ، محتاجةٌ لفمٍ **يدلّل سُكّر المعنى**. وبي عتبٌ رقيقٌ، لم أكترث بدمي **الموزع في القصائد**. كلّ أنثى **نسختي الأخرى**، ولي **شجنٌ عريقٌ**. أدنو إليَّ ولا أُفيقُ.

مقام

أمشي على وترٍ خفيفٍ في القصيدة، **سكرتي شجنٌ حريريٌ**. و**خاصرتي جلالي** منذ اتّكأتُ على مقام الكرد. لم أهجس بمن حولي، أراود عن صبايَ **سريرتي البيضاء**. أقرأ في كتاب الفنّ **ضعفي واكتمالي**، وأنا **العصيّة في الكتابة**. لم يُذق عنبي، ولم تُحمل سلالي!

الترددات والأسئلة الشائعة

ما هو موضوع المقال؟

يتناول المقال **المشاعر والأنوثة** من خلال الشعر.

من هو كاتب هذا النص؟

الكاتب غير محدد، ولكن النص يعبر عن مشاعر أنثوية.

ما هي الأهمية الأدبية للنص؟

يعكس **بلاغة التعبير** وجمال الشعر.

كيف يمزج النص بين الشعر والواقع؟

يمزج بين **العواطف** و**التجارب** الشخصية.

اقرأ أيضا