النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
مشاركة المملكة في المؤتمر | تأكيد على دورها في نشر التسامح والاعتدال. |
احترام الاختلافات | ضرورة تعزيز القيم المشتركة بين الشعوب. |
تشجيع الحوار الديني | فتح قنوات الاتصال بين الأديان والثقافات. |
مكافحة التطرف | محاربة العنف وإساءة استخدام الدين. |
تثمين وزير الأوقاف المصري
أعرب وزير الأوقاف المصري، **الدكتور أسامة الأزهري**، عن تقديره لمشاركة **المملكة العربية السعودية** في المؤتمر الدولي الـ35 للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية. حيث تُعتبر المملكة رائدة في العمل الإسلامي و**مصدّرة لثقافة التسامح**.
دور المملكة في نشر ثقافة التسامح
تُعتبر المملكة منبعاً للتعايش بين جميع الأديان السماوية، وعاملاً مهماً في نشر **العدل**، ونبذ **الأفكار المتطرفة**، ومحاربة كل ما يتعارض مع الدين الإسلامي.
قيم التسامح والوسطية
في إطار جهودها المستمرة، تقوم المملكة بترسيخ **قيم التسامح** و**الوسطية** بين الأديان، بعيدا عن الكراهية والتوترات. ومن أبرز هذه الجهود:
- تعزيز **احترام الاختلافات** بين الشعوب.
- الدعوة إلى **تعزيز القيم المشتركة**.
- حماية المجتمعات من **الصراعات** المدمرة.
أهمية الحوار بين الأديان
تعمل المملكة على تشجيع ودعم **الحوار** بين أتباع الأديان والثقافات، وتطبيقه لإدارة الاختلافات. ومن أهم الأهداف:
- فتح قنوات الاتصال والتواصل.
- منع الصراعات وحلها بشكل سلمي.
- تعزيز **الاحترام المتبادل والتفاهم**.
مكافحة التطرف والعنف باسم الدين
تسعى المملكة جاهدة لمكافحة **إساءة استخدام الدين** كذريعة للاضطهاد والعنف. التحرك مستمر لضمان أن يبقى الدين مصدر سلام وتعاون بين الأمم.
الأسئلة الشائعة (FAQ)
ما هو دور المملكة في المؤتمر؟
قدمت المملكة مساهمات هامة في نشر قيم التسامح والاعتدال.
كيف تدعم المملكة الحوار بين الأديان؟
من خلال فتح قنوات الاتصال وتعزيز الاحترام المتبادل.
ما هي أبرز القيم التي تعززها المملكة؟
التسامح، الوسطية، والاعتدال بين الأديان.
كيف تواجه المملكة التطرف؟
من خلال محاربة الأفكار المتطرفة وإساءة استخدام الدين.