النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
إرسال خطاب لمجلس الأمن | مصر تدعو مجلس الأمن لبحث أزمة سد النهضة. |
اتفاقية عنتيبي | إثيوبيا سلمت الاتحاد الأفريقي الاتفاقية تمهيداً لدخولها حيز التنفيذ. |
تأثير الاتفاقية | الخطوة قد تؤثر سلباً على الأمن المائي لمصر والسودان. |
إنشاء مفوضية حوض نهر النيل
في رد فعلٍ على خطاب مصر لمجلس الأمن، قامت إثيوبيا بتسليم اتفاقية الإطار التعاوني لحوض النيل (عنتيبي) إلى الاتحاد الأفريقي بهدف بدء العمل بها. هذا يأتي بعد انضمام جنوب أفريقيا للاتفاقية في يوليو، مما يضيف إلى الدول الأخرى الموقعة، ومنها:
- إثيوبيا
- رواندا
- تنزانيا
- أوغندا
- بوروندي
بقيت كينيا وحدها من الدول المعنية، بالإضافة إلى دولتي المصب، مصر والسودان.
خلفية الأزمة
يؤكد الخبير في شؤون المياه، الدكتور عباس شراقي، أن ردود فعل إثيوبيا تأتي بعد أكثر من 13 عاماً من محاولات تأخير الحلول. وقد تسببت هذه التصرفات في عدم نجاح المفاوضات مع مصر والسودان منذ بدء بناء السد في عام 2011.
الآثار السلبية على الدول المتضررة
أشار شراقي إلى أن استمرار العدائية من قبل أثيوبيا يؤثر على **150 مليون مواطن** في مصر والسودان. ودعا كلاً من القاهرة والخرطوم إلى اتخاذ خطوات قانونية ضد الاتفاقية.
المطالب القانونية
- توضيح عدم شرعية اتفاقية عنتيبي.
- التأكيد على أن جنوب السودان لم تكن جزءاً من الاتفاق.
- الشروع في إجراءات قانونية مع الاتحاد الأفريقي.
الاتفاقيات التاريخية
تتمسك مصر والسودان باتفاقيات **1902** و**1929** و**1959** التي تحمي حقوقهما المائية. هذه الاتفاقيات تحدد أيضاً الحصص المائية:
البلد | النسبة (مليار متر مكعب) |
---|---|
مصر | 55.5 |
السودان | 18.5 |
المخاوف من الاتفاقية
تتزايد المخاوف حول تأثير الاتفاقية على الأمن الغذائي والمائي لكل من مصر والسودان، مما يزيد من تعقيد الوضع في المنطقة.
الأسئلة الشائعة
ما هي أسباب أزمة سد النهضة؟
تتعلق بأزمة حقوق المياه بين مصر وإثيوبيا والسودان.
كيف يؤثر انضمام دول جديدة على الاتفاقية؟
يضيف تعقيدات قانونية وسياسية جديدة للأزمة.
ما هي الاتفاقيات التي تتمسك بها مصر والسودان؟
اتفاقيات 1902 و1929 و1959 تسعى لحماية حقوقهما المائية.
ما هو تأثير الاتفاقية على الأمن المائي؟
تهدد الأمن الغذائي والمائي لدول المصب.