النقاط الرئيسية
النقاط الرئيسية | التفاصيل |
---|---|
تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 | توفير فرص وظيفية في القطاع العمال |
انخفاض معدل البطالة بين السعوديين | تنفيذ قرارات التوطين والبرامج والمبادرات |
تطوير بيئة العمل | أتمتة الخدمات، توثيق العقود، حل الخلافات |
دعم وتمكين المرأة | زيادة الانخراط الاقتصادي والمشاركة القيادية |
تطوير المهارات | تدريب الكوادر الوطنية وتطوير المهن |
دأبت السعودية عبر وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
بذل العديد من الجهود ليكون سوق العمل السعودي سوقًا جاذبًا للمواهب ومنافسًا على صعيد الأسواق العالمية.
قطاع العمل السعودي
يقوم بدور مهم في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق أهداف التنمية المستدامة بما يواكب رؤية السعودية 2030.
تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030
شهد معدل البطالة بين السعوديين انخفاضًا تاريخيًا، ووصل في الربع الرابع من عام 2023 إلى 7.7%. ويعود ذلك إلى قرارات التوطين والبرامج والمبادرات بمشاركة القطاع الخاص. ارتفع عدد السعوديين العاملين في القطاع إلى أكثر من 2,343,677 سعوديًا وسعودية، بالإضافة إلى نمو متسارع في أنماط العمل الحديثة.
بيئة العمل
أصدرت الوزارة برامج ومبادرات لحفظ العلاقة التعاقدية وتعزيز بيئة العمل، وأتمتت أكثر من 80% من خدماتها. كما شهدت منصة قوى توثيق أكثر من 5 ملايين عقد وتحقيق نسبة امتثال عالية لأنظمة وقرارات نظام العمل وقرارات التوطين.
دعم وتمكين المرأة
تمكنت الجهود التي قامت بها الوزارة من تحقيق انخفاض تاريخي في معدل البطالة للنساء السعوديات، وتم تعزيز مشاركتهن في التنمية الاقتصادية وزيادة نسبة المشاركة الاقتصادية والقيادية.
تطوير المهارات
أنشأت الوزارة مجالسًا قطاعية للمهارات بهدف بناء المهن وتطوير معاييرها وتغطية مهارات متنوعة وعدد كبير من الوظائف. أطلقت مبادرات لتطوير المهارات عالية ومتوسطة ومنخفضة المستوى وتوفير فرص التدريب للكوادر الوطنية.
FAQ (الأسئلة الشائعة)
ما هي أهمية القطاع العمال في السعودية؟
يقوم القطاع العمال بدور مهم في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق أهداف التنمية المستدامة بما يواكب رؤية السعودية 2030.
ما الجهود التي تبذلها الوزارة لتحقيق أهداف رؤية السعودية؟
تعمل الوزارة على تنفيذ برامج ومبادرات تدعم أهداف رؤية السعودية 2030، مثل قرارات التوطين وتطوير المهارات وتمكين المرأة وتعزيز بيئة العمل.
ما هي النتائج التي تحققت بفضل جهود الوزارة؟
شهد معدل البطالة بين السعوديين انخفاضًا تاريخيًا، وارتفع عدد السعوديين العاملين في القطاع وتم تعزيز مشاركة المرأة في التنمية الاقتصادية.