النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
تأثير الأمطار | أعمال الانهيارات على الطرق وانقطاع بعضها. |
الجهات المشاركة | فريق من هيئة المساحة الجيولوجية ورؤساء الإدارات المحلية. |
استجابة المحافظة | فتح الطرق وإزالة الصخور المتساقطة. |
تأثير الانهيارات على المجتمع | صعوبة وصول الطلاب والموظفين إلى أعمالهم ومدارسهم. |
تقييم الأضرار الناتجة عن الأمطار في فيفاء
قام محافظ **فيفاء**، المهندس **صالح بن علي القحطاني**، اليوم (الثلاثاء) برفقة فريق من **هيئة المساحة الجيولوجية** بتفقد الأضرار الناجمة عن الأمطار الغزيرة التي شهدتها المنطقة في الأيام الأخيرة. الأمطار، التي لا تزال مستمرة، أدت إلى العديد من **الانهيارات الأرضية**، مما تسبب في انقطاع الطرق وتعليق الدراسة في المحافظة.
تشخيص الأضرار والتحرك الفوري
خلال الزيارة، قام الفريق برصد مواقع **الانهيارات** وحصر الأضرار، إضافة إلى إعداد التقارير والدراسات الجيولوجية المتعلقة بالظاهرة. يرافقهم خلال الجولة، **رئيس البلدية** المهندس **سلطان معدي**، ورئيس مركز **الجوة** **علي الحريصي**، ومساعد مدير شرطة فيفاء المقدم **أحمد وافي**، ومدير إدارة الدفاع المدني الرائد **عبدالله الفيفي**.
إجراءات متابعة الأضرار
بالإضافة إلى ذلك، تابع المحافظ وسائر المسؤولين سير العمل لرفع آثار الانهيارات وإزالة الصخور، مع تركيزهم على تجهيز الطرق للفتح بشكل جزئي وكلي. تم البحث عن معدات ستساهم في عملية إزالة الانهيارات وإعادة تأهيل الطرق بأقصى سرعة.
تفقد المواقع المتضررة
قام المحافظ بزيارة عدد من **المواقع المتضررة**، حيث أبرزت الزيارة تساقط صخور كبيرة تحاول **بلدية فيفاء** وإدارة الطرق انتشالها. وأوضح سكان المنطقة أن الصخور تتساقط نتيجة الأمطار المستمرة، مما أثر بشكل كبير على قدرة الطلاب على الوصول إلى مدارسهم والموظفين إلى مؤسسات عملهم.
آراء السكان حول الوضع
عبر سكان فيفاء عن قلقهم من تساقط الصخور، وذكروا أنهم يعيشون تحت خطر الأمطار التي تسقط عليهم، مما استدعى هيئة المساحة الجيولوجية للقيام بدراسة شاملة لوضع المنطقة.
أسئلة متكررة (FAQ)
ما هي أسباب الانهيارات في فيفاء؟
الأمطار الغزيرة وتضاريس المنطقة.
هل تم تعليق الدراسة في فيفاء؟
نعم، تم تعليقها بسبب خطر الانهيارات.
ما هي الإجراءات المتخذة لفتح الطرق؟
تم العمل على إزالة الصخور وتهيئة الطرق.
كيف تؤثر الانهيارات على الأهالي؟
تعرقل وصول الطلاب والموظفين.