النقاط الرئيسية
النقطة | المحتوى |
---|---|
١ | مملكة البحرين تستضيف القمة العربية الـ33 |
٢ | جهود حثيثة لإنجاح الحدث الاستثنائي السياسي الأول في المملكة |
٣ | القمة تهدف لوضع المسار العربي على سكة متينة |
٤ | دور مؤثر وحيوي يلعبه الملك حمد بن عيسى آل خليفة في تعزيز الدور العربي |
٥ | القضايا السياسية المطروحة على طاولة البحث تحظى بأهمية كبيرة |
٦ | تطلعات الشارع العربي لمزيد من العمل العربي المشترك |
٧ | اختيار مملكة البحرين يعتبر «فأل خير» على العرب |
تستعد مملكة البحرين لاستضافة القمة العربية
في دورتها الـ33، وسط جهود حثيثة تبذلها مؤسسات مملكة البحرين على المستويات كافة، لإنجاح هذا الحدث الاستثنائي السياسي الأول من نوعه على أرض المملكة.
مساعي مملكة البحرين في تسهيل القمة
مساعي مملكة البحرين، بدت على مستوى التنسيق والتجهيز وتسهيل حركة الوفود الإعلامية، إذ يعمل المنسقون الإعلاميون على مدار الساعة حتى تكون قمة العرب وفق ما تليق بالمنظمين، وتلبي متطلبات المرحلة الاستثنائية.
الدلالات السياسية للقمة العربية
القمة تأتي في ظروف عربية بالغة التعقيد، من أجل وضع المسار العربي والعمل المشترك على سكة متينة من الناحية السياسية والاقتصادية والأمنية.
دور مملكة البحرين على الخريطة العربية والإقليمية
إن لدور مؤثر وحيوي لمملكة البحرين على الخريطة العربية والإقليمية، بحكم قيادتها الحريصة على «صفر مشاكل» سياسية.
وفي الوقت نفسه حرص الملك حمد بن عيسى آل خليفة على تعزيز الدور العربي وتفعيل العلاقات العربية التي اعترتها اهتزازات خلال السنوات الماضية.
أهم الملفات السياسية المطروحة
ولا يخفى على أحد في هذه المرحلة حجم الملفات السياسية المطروحة على طاولة البحث أمام القادة والزعماء العرب، وعلى رأسها الأوضاع في الأراضي الفلسطينية والحرب الإسرائيلية المفتوحة على قطاع غزة، وتأثير ذلك على الأمن والسلم الدوليين والإقليميين.
ومن هنا فإن الأنظار تتجه إلى القمة العربية في المنامة، التي ستكون بلا أدنى شك ذات أبعاد ليست على المستوى العربي فقط، بل على المستوى العالمي.
التحديات المشتركة للقمة العربية
إن لم الشمل العربي، ووحدة العرب، والعمل المشترك عناوين طالما ظلت معضلة لكل قمة عربية، إلا أن اليوم في البحرين الأمر أكثر أهمية، خصوصاً أن الكثير من القضايا العالقة تحتاج إلى تنسيق وقرارات عربية، وهذا ما تسعى له الاجتماعات الوزارية العربية التي تستبق اجتماع القمة.
تطلعات الشارع العربي
ويتطلع الشارع العربي من قمة المنامة إلى مزيد من الأمل والعمل العربي المشترك، ورفع مستوى العلاقات العربية إلى مستوى يليق بهذه الشعوب، ليس على المستوى السياسي، بل أيضاً على مستوى التنمية والنهوض بالإنسان العربي.
أهمية القمة العربية في المنامة
اليوم، سيكون للقمة العربية شكل آخر، مع كل هذه الأعباء العربية، ولعل وقوع الاختيار على مملكة البحرين يكون «فأل خير» على العرب، الذين اعتادوا على الملفات الساخنة، لما للمنطقة من تداعيات مستمرة على الأصعدة كافة.
الأسئلة الشائعة
س1: ما هي الدور الذي يلعبه الملك حمد بن عيسى آل خليفة في تعزيز الدور العربي؟
يعمل على تعزيز الدور العربي وتفعيل العلاقات العربية.
س2: ما هي أهم التحديات المشتركة للقمة العربية؟
لم الشمل العربي ووحدة العرب والعمل المشترك.
س3: ما هي تطلعات الشارع العربي من قمة المنامة؟
مزيد
اقرأ أيضا