النقاط الرئيسية
النقطة | الوصف |
---|---|
ضوابط التصدير | فرضت الصين ضوابط جديدة على تصدير الإثمد اعتباراً من 15 سبتمبر. |
إنتاج الأنتيمون | تشكل الصين 48% من الإنتاج العالمي للأنتيمون في 2023. |
الحالة الأمريكية | الولايات المتحدة لم تستخرج الأنتيمون منذ عام 2023. |
تكاليف الشركات | تستثمر الشركات الكبرى في إعادة فتح مناجم التنغستن. |
الإعلان الصيني حول الإثمد
أثارت **الضوابط الأخيرة** للتصدير التي فرضتها **الصين** قلقًا كبيرًا في **صناعة المعادن الأرضية النادرة**. حيث أعلنت وزارة التجارة الصينية، يوم الخميس الماضي، أن ضوابط التصدير على **الإثمد** ستدخل حيز التنفيذ في 15 سبتمبر القادم. يُستخدم الإثمد في العديد من التطبيقات المهمة، بما في ذلك **إنتاج الرصاص**، **الأسلحة النووية**، و**بطاريات الرصاص الحمضية**، كما يُمكنه تعزيز خصائص **المعادن الأخرى**.
إنتاج الأنتيمون العالمي
حسب أحدث تقرير سنوي صادر عن هيئة **المسح الجيولوجي الأمريكية**، شكلت الصين **48%** من الإنتاج العالمي لمناجم **الأنتيمون** في عام 2023. وفي ذات السياق، لم تستخرج الولايات المتحدة أي **أنتيمون قابل للتسويق**، كما أشار التقرير إلى أن الولايات المتحدة لم تستخرج **التنغستن تجارياً** منذ عام 2015، وأن الصين تهيمن بشكل كامل على **إمدادات التنغستن العالمية**.
تصريحات الشركات الكبرى
وفي رد فعل على هذه الأحداث، صرح **لويس بلاك**، الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات، قائلاً: «قبل ثلاثة أشهر، لم يكن أحد يتصور أنهم سيفعلون هذا، وهذا الأمر **يثير قلقًا كبيرًا** في هذا السياق». وأوضح أن شركته تستثمر ما لا يقل عن **125 مليون دولار** لإعادة فتح منجم **التنغستن** في **كوريا الجنوبية** في وقت لاحق من هذا العام.
أسئلة متكررة (FAQ)
ما هو سبب الضوابط الجديدة للتصدير من قبل الصين؟
تهدف الضوابط إلى التحكم في إمدادات المعادن الأساسية مثل الإثمد.
كيف يؤثر هذا على الاقتصاد الأمريكي؟
قد يؤدي نقص الإمدادات إلى زيادة الاعتماد على الاستيراد وزيادة التكاليف.
ما هي أكثر التطبيقات استخدامًا للإثمد؟
يستخدم في إنتاج الرصاص والبطاريات والأسلحة النووية.
ما هي توقعات السوق المستقبلية بعد هذه الضوابط؟
من المتوقع حدوث تقلبات في أسعار المعادن النادرة بسبب قلة الإمدادات.