الخمرة في الوجنتين: لماذا الخجل؟!

النقاط الرئيسية

مقدمة

قام باحثون من جامعة أمستردام بإجراء دراسة مثيرة حول **احمرار الوجه** في المواقف المحرجة، وفقاً لما ذكرته مجلة (فوكاس) الإيطالية.

تفاصيل الدراسة

شارك في التجربة **60 فتاة** تتراوح أعمارهن بين **16 و20 عاماً**، حيث طُلب منهن أداء أغنية أمام مجموعة من الغرباء. بعد الأداء، عُرض عليهن مقطع فيديو يظهر أدائهن.

نتائج البحث

توصل الباحثون إلى وجود **فرضيتين** رئيسيتين تفسران ظاهرة **احمرار الوجه خجلاً**:

• الأولى: الشعور بالخجل بسبب ما يعتقده الآخرون عنا.
• الثانية: الشعور بالظهور بشكل ملحوظ في الموقف.

الجوانب الفسيولوجية والنفسية

من الناحية الفسيولوجية، يُعزى **احمرار الوجه** إلى زيادة تدفق الدم إلى **الخدين** أو **الأذنين** أو **الرقبة**. أما على الصعيد النفسي، فإن الأشخاص يحمرون خجلاً عندما يشعرون بأنهم في دائرة الضوء وليس بسبب **توقعات الآخرين** عليهم.

خاتمة

تظهر هذه الدراسة أن **احمرار الوجه** يُعتبر ظاهرة معقدة تتداخل فيها العوامل النفسية والفسيولوجية، مما يجعلها موضوعاً مثيراً للاهتمام في علم النفس.

الأسئلة المتكررة (FAQ)

ما هي الدراسة التي أجراها باحثو أمستردام؟

دراسة حول ظاهرة احمرار الوجه عند الشعور بالخجل.

كم عدد الفتيات المشاركات في التجربة؟

60 فتاة تتراوح أعمارهن بين 16 و20 عاماً.

ما هي الفرضيتان الرئيسيتان؟

تتعلقان بتأثير آراء الآخرين والشعور بالظهور.

كيف يحدث احمرار الوجه؟

يحدث بسبب زيادة تدفق الدم إلى الخدين أو الأذنين.

اقرأ أيضا