النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
1 | قرارات توجهات المملكة |
2 | ثقة المجتمع الدولي والشعوب |
3 | التنمية وحلحلة القضايا الشائكة |
4 | ضرورة إعادة هيكلة منظمة التعاون الإسلامي |
5 | تحقيق الرفاه للشعوب |
المملكة وقراراتها
لم تكن المملكة مترددة في اتخاذ قراراتها وتحديد توجهاتها حيال الكثير من القضايا السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية على المستويين الإقليمي والدولي، وهذا نابع من عدالة مواقفها وصدقها في طرحها، ووضوحها في تعاطيها مع جميع الأحداث، ما أكسبها ثقة المجتمع الدولي والشعوب، التي تنظر اليوم إلى المملكة باعتبارها الدولة القادرة على حلحلة الكثير من القضايا الشائكة، وتحقيق التنمية في كثير من الدول التي تعثرت، متى التزمت بالبرامج التي أوجدتها المملكة، وتسير عليها كثير من الدول، التي تنشد الأمن والأمان والسلام والتنمية.
تجديد التأكيد على ضرورة إعادة هيكلة منظمة التعاون الإسلامي
ويأتي تشديد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، على “أن المملكة تجدد تأكيدها على ضرورة إعادة هيكلة منظمة التعاون الإسلامي، وتطويرها وإصلاح أجهزتها لمجابهة التحديات الإقليمية والدولية التي تمر بها أمتنا، وضرورة الإسراع في تفعيل أدوات العمل الإسلامي المشترك، وأن نتحلى بالجرأة المدعومة بإرادة سياسية صادقة لإصلاح حال منظمتنا العريقة، ووضعها في المكان اللائق بها كثاني أكبر منظمة حكومية دولية بعد الأمم المتحدة”؛ منسجماً مع مواقف المملكة الجريئة في مواجهة الأزمات التي تحتاج إلى معالجات حقيقية بعيداً عن المواقف الضبابية التي تطيل أمد الأزمات ولا تأتي بالحلول المنتظرة.
سياسة المملكة الخارجية
- الوضوح والشفافية في السياسة الخارجية
- القدرة على إدارة الأزمات باحترافية
- تحقيق الرفاه للشعوب
الأسئلة الشائعة
س 1: هل سياسة المملكة الخارجية مفتوحة وشفافة؟
نعم، سياسة المملكة الخارجية مفتوحة وشفافة وتُدار من خلال لقاءات ونقاشات مفتوحة.
س 2: ما هي ضرورة إعادة هيكلة منظمة التعاون الإسلامي؟
ضرورة إعادة هيكلة منظمة التعاون الإسلامي تأتي لمجابهة التحديات الإقليمية والدولية وتحقيق تنمية أمتنا.
س 3: ما الذي يميز سياسة المملكة الخارجية؟
سياسة المملكة الخارجية تميزها القدرة على إدارة الأزمات باحترافية وتحقيق الرفاه للشعوب.