النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
استهداف مجدل شمس | سببه مخاوف من اندلاع حرب جديدة بين إسرائيل و«حزب الله» اللبناني. |
عدد الضحايا | 12 قتيلا وأكثر من 40 جريحا جراء الهجوم. |
رأس حربي | القذيفة كانت تحمل رأسًا حربيًا يزن 53 كيلوغراما. |
الجهود الأمريكية | محاولات لخفض التصعيد ومنع تصاعد التوتر. |
استهداف مجدل شمس: الأحداث والتداعيات
أعاد الهجوم على **مجدل شمس** في هضبة الجولان السورية إلى **واجهة الأحداث**، وسط تخوفات من احتمال اندلاع **حرب جديدة** بين إسرائيل و«حزب الله» اللبناني. على الرغم من المحاولات المتكررة لخفض التصعيد، أعلن **هيرتسي هاليفي**، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، دخول القوات في مرحلة جديدة من الحرب في **الشمال**.
التفاصيل حول الهجوم
أفاد هاليفي، خلال زيارته لموقع الهجوم الذي خلف 12 قتيلاً وأكثر من 40 جريحاً، بأن القوات الإسرائيلية باتت في حالة **جاهزية** عالية للرد، مشيرًا إلى معرفتها بمصدر إطلاق القذيفة الصاروخية. وأكد أن القذيفة كانت تحمل **رأسًا حربيًا** يزن 53 كيلوغرامًا.
تهم حزب الله
بينما نفى حزب الله مسؤوليته عن **الهجمات** على ملعب كرة القدم في الجزء الخاضع للسيطرة الإسرائيلية من الجولان، أفاد الجيش الإسرائيلي أن الصاروخ كان يحمل رأساً حربياً **أثقل من المعتاد**. بدوره، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي **يواف غالانت** بأن حزب الله هو المسؤول عن الهجوم، مهددًا إياه بدفع الثمن. خلال زيارة لمجدل شمس، اعتبر كل المؤشرات تشير إلى أن الهجوم **من تنفيذ حزب الله**.
الجهود الدولية لخفض التصعيد
كشفت **مصادر أمريكية** عن جهود يبذلها الرئيس **جو بايدن** وفريقه الأمني لإحباط تصعيد التوتر بين إسرائيل وحزب الله، مؤكدةً أنه يتم التفاوض مع جميع الأطراف في المنطقة لوقف تصاعد الأحداث.
موقف الدول الأخرى
دعت السفارة النرويجية في بيروت رعاياها إلى **المغادرة**، كما أصدرت الخارجية الفرنسية دعوة لـ **ضبط النفس وتجنب أي تصعيد** عسكري، مؤكدة على ضرورة عدم زيارة **لبنان وإسرائيل والأراضي الفلسطينية**.
التوتر على الحدود
من جانبها، صرحت **جينين هينيس بلاسخارت**، المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان، ورئيس بعثة «اليونيفيل» **أرولدو لاثارو**، بأنهم يجري اتصالات مع لبنان وإسرائيل لتهدئة الأوضاع على الحدود، محذرين من إمكانية اشتعال **صراع أوسع** قد يؤدي إلى كارثة في المنطقة.
أسئلة شائعة
ما هي أسباب النزاع الحالي؟
تزايد التوتر بين إسرائيل وحزب الله بعد الهجمات الأخيرة على مجدل شمس.
هل هناك جهود دولية لتهدئة الوضع؟
نعم، هناك محادثات أمريكية ودولية لمنع تصعيد النزاع.
ما هي ردود فعل دول الجوار؟
دعت بعض الدول مثل **النرويج وفرنسا** رعاياها للمغادرة وطلبت ضبط النفس.
ما هي التهديدات الموجهة لحزب الله؟
الرد الإسرائيلي يعتبر حزب الله مسؤولا عن الهجمات، مهدداً بتوجيه ضربة قوية.